الإيجابي ينظر للمستقبل و يخطط له، و السلبي ينظر للماضي و يتألّم منه.
و عند حدوث المشاكل، يفكر الإيجابي فيما يمكن عمله، أما السّلبي فيستسلم و ييأس.
و الإيجابي يعتبر الإخفاق مؤقتاً، أمّا السلبي فيرى النجاح استثناءً.
الإيجابي متفائلٌ ، و السلبي خائفٌ ، قلق ، مترقّب!
و الألفاظ تدلّك على طريقة تفكير الإنسان، فالإيجابي يقول: "سأنجح بإذن الله"، أما السلبي فيقول : "سأخفق بالتأكيد!".
الإيجابي يقول: "يمكننا أن نقوم بكذا و كذا لإصلاح الوضع"، أما السلبي فيقول : "لا يمكن لنا عمل شيء"
الإيجابي يقول: "سنتمكن من الخروج من هذا المأزق بإذن الله"، أما السلبي فيقول : "مستحيل! مستحيل! لا يوجد أمل! لا تتعبوا أنفسكم!"
الإيجابيّ كالوردة ينشر عبق الإيجابيّة و عطرها من حوله بكلماته و أفعاله الإيجابيّة، أمّا السلبي فهو كالمريض الذي ينشر جراثيم السلبية و "ميكروباتها" بين النّاس بكلماته و تعبيراته السلبيّة.
نعم، قد ينطفئ نور الأمل، و قد تزداد حلكة الظلام من حولنا، و قد لا نرى علامات الفجر القريب، فما نحن فاعلون؟
الإيجابي يبتسم ثمّ يشعل شمعة، أمّا السلبي فيبكي و يلعن الظلام.
فهل أنتَ إيجابيّ أم سلبيّ؟
و عند حدوث المشاكل، يفكر الإيجابي فيما يمكن عمله، أما السّلبي فيستسلم و ييأس.
و الإيجابي يعتبر الإخفاق مؤقتاً، أمّا السلبي فيرى النجاح استثناءً.
الإيجابي متفائلٌ ، و السلبي خائفٌ ، قلق ، مترقّب!
و الألفاظ تدلّك على طريقة تفكير الإنسان، فالإيجابي يقول: "سأنجح بإذن الله"، أما السلبي فيقول : "سأخفق بالتأكيد!".
الإيجابي يقول: "يمكننا أن نقوم بكذا و كذا لإصلاح الوضع"، أما السلبي فيقول : "لا يمكن لنا عمل شيء"
الإيجابي يقول: "سنتمكن من الخروج من هذا المأزق بإذن الله"، أما السلبي فيقول : "مستحيل! مستحيل! لا يوجد أمل! لا تتعبوا أنفسكم!"
الإيجابيّ كالوردة ينشر عبق الإيجابيّة و عطرها من حوله بكلماته و أفعاله الإيجابيّة، أمّا السلبي فهو كالمريض الذي ينشر جراثيم السلبية و "ميكروباتها" بين النّاس بكلماته و تعبيراته السلبيّة.
نعم، قد ينطفئ نور الأمل، و قد تزداد حلكة الظلام من حولنا، و قد لا نرى علامات الفجر القريب، فما نحن فاعلون؟
الإيجابي يبتسم ثمّ يشعل شمعة، أمّا السلبي فيبكي و يلعن الظلام.
فهل أنتَ إيجابيّ أم سلبيّ؟